بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ
الرَّحِيْمِ
أَسْتَغْفِرُاللهَ
الْعَظِيْمَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ عَظِيْمٍ أَوَّلًا وَآخِرًا وَظَاهِرً وَبَاطِنَا
يَاَاللهُ يَارَحْمَنُ يَاغَفُوْرُ يَارَحِيْمُ
أَسْتَغْفِرُاللهَ
الْعَظِيْمَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ عَظِيْمٍ مِنْ سَمَعِيْ وَبَصَرِى وَكَلَمِى
وَفُوْاَدِى
يَااللهُ يَارَحْمَنُ يَاغَفُوْرُ يَارَحِيْمُ
نَسْتَغْفِرُ اللهَ لَنَا
وَلِوَالِدِيْنَا وَلِمَشَايِخِنَا وَلِجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ
وَلِجَمِيْعِ
الْاَوْلِيَا وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ
يَااللهُ يَارَحْمَنُ
يَاغَفُوْرُ يَارَحِيْمُ
صَلَّى اللهُ عَلَى النَّبِى مُحَمَّدٍ خَيْرِ
الوَرَى خَاِتمِ الرُّسُلِ شَافِعِ الْاَنَامِ
بَدْرِ التَّمَامِ نُوْرِ التَّجَلَّى وَعَلَى
أَلِهِ وَصَحْبِهِ ذَوِالْهُدَى
وَعَلَى
أَلِهِ وَصَحْبِهِ ذَوِ التُّقَى
~ اَللَّهُمَّ صَلّىِ أَفْضَلَ
الصّلَاةِ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
وَعَلَى أَلَهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ عَدَادَ مَخْلُؤ
مَاتِكَ ؤَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا
وَغَفَلَ
عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُونَ ذَكَرَ كَالذَّاكِرُوانَ
~ صَلَى
أللهُ رَبُّنَا عَلَى النُورِ العَالَمِينَ مُحَمَّدِنِ الْمُصْطَفَى سَيِّدِ
الْمُرْسَلِيْنَ وَعَلَى أَلِهِ
وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ
بِبَرْكَتِكْ صَلَوَاتِنَا عَلَى عَدُوٍّ فَانْصُرْنَا.
نَحْنُ
آَمِنُوْنَ مُطْمَئِنُّوْنَ فَرِحُوْنَ مُسْتَبْشِرُوْنَ لِرِضَآئِ اللهِ تَعَالَى
وَرَسُوْلِهِ
ثُمَّ
إِلَى رُوْحِ سِيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ إِلَى رُوْحِ
سَيِّدِى
أَبِى عَبْدِالله مُحَمَّدِ
بْنِ سُلَيْمَانِ الْجَزُوْلِى رَحْمَةُ اللهِ عَلَيْهِ
لَهُمْ
أَجْمَعِيْنَ الْفَاتِحَةِ .
أَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ
بِبِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
الْحَمْدُ الله رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ الرَّحْمَنِ
الرَّحِيْمِ مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ
إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ اِهْدِ
نَالصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ
صِرَاطَ
الذَّيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوُبِ عَلَيْهِمْ
وَلَآالضَّآالِّيْن آمِيْنَ يَارَبَّ الْعَالَمِيْنَ
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ وَإِلَى حُكُمِ
إِلَى هُوَ وَاحِدٌ لَاإِلَهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ
أَللهُ
لاَإِلَهَ إِلاَّ هُوَالْحَيُّ الْقَيُّوْمُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَتٌ وَلاَ نَوْمٌ لَهُ
مَا فِي السَّمَوَاتِ
وَمَا فِي الْاَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ
عِنْدَهُ اِلاَّ بِاِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِهِمْ
وَمَا
خَلْفَهُمْ وَلَايُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ اِلاَّ بِمَا شَاءَ
وَسِعَ كُرْسِيُّهُ آلسَّمَوَاتِ وَآلاَرْضَ
وَلاَيَؤُدُهُ
حِفْظُهُمَا وَهُوَ آلْعَلِيُّ آلْعَظِيْمُ
فَاللهُ خَيْرُ حَافِظٌ وَهُوَآَلرَّحَمُ الرَّحِمِيْنُ
Tgk. Sanjani Al-Mutawafi. S
Dayah Tauthiahtut Thullab
Samalanga
Samalanga
0 Response to "Mukaddimah Dalael Khairad"
Post a Comment